ربما أوفيت في علم * ترفعن ثوبي شمالات * على أن توكيد ترفع بالنون الخفيفة ضرورة وإنما حسن التوكيد زيادة ما في رب ووقوع ترفع في حيز ربما.
قال سيبويه بعد إنشاد البيت للضرورة: وزعم يونس أنهم يقولون: ربما تقولن ذاك وأكثر ما تقولن ذاك. انتهى.
والبيت من ابيات لملك الحيرة جذيمة الأبرش قال الآمدي في المؤتلف والمختلف: جذيمة الأبرش الملك كان شاعرا وكان أبوه مالك بن فهم ملكا على العرب بالعراق عشرين سنة وكان يقال لجذيمة الأبرش: الوضاح لبرص كان به. وملك بعد أبيه ستين سنة. وكان ينزل الأنبار وهو القائل: المديد * ربما أوفيت في علم * ترفعن ثوبي شمالات * على أن توكيد ترفع بالنون الخفيفة ضرورة وإنما حسن التوكيد زيادة ما في رب ووقوع ترفع في حيز ربما قال سيبويه: بعد إنشاء البيت للضرورة وزعم يونس أنهم يقولون ربما تقولن ذاك وأكثر ما تقولن ذاك انتهى.
والبيت من أبيات الملك الحيرة جذيمة الأبرش قال الآحدي في المؤلف والمختلف جذيمة الأبرش الملك كان شاعرا وكان أبوه مالك بن فهم ملكا على العرب بالعراق عشرين سنة وكان يقال لجذيمة الأبرش الوضاح لبرص كان به وملل بعد أبيه ستين سنة وكان ينزل الأبغار وهو القائل المديد.) * ربما أوفيت في علم * ترفعن ثوبي شمالات * * في فتو أنا كالئهم * في بلايا عورة باتوا * * ثم أبنا غانمين معا * وأناس بعدنا ماتوا * * ليت شعري ما أماتهم * نحن أدلجنا وهم باتوا * في أبيات. ولجذيمة في كتاب الأزد أشعار. انتهى.
يصف سرية أسرى بها أو انقطاعا عرض له من جيشه في بعض مغازيه فكان ربيئة لهم ولم يكل ذلك إلى أحد أخذا بالحزم والثقة.
قال الأعلم: وصف أنه يحفظ أصحابه في رأس جبل إذا خافوا من عدو فيكون طليعة لهم.
والشمالات: جمع الشمال من الرياح وخصها لأنها تهب بشدة في أكثر