فجاءت أي: أخته به أي: بلقيم. محكما بفتح الكاف أي: حكيما.
وترجمة النمر بن تولب تقدمت في الشاهد السادس والأربعين من أوائل الكتاب.
وأنشد بعده ((الشاهد الثاني بعد التسعمائة)) * لقد كذبتك نفسك فاكذبنها * فإن جزعا وإن إجمال صبر * على أن سيبويه قال: الأصل فإما جزعا وأما إجمال صبر فحذف ما منهما وبقي إن.
قال سيبويه في موضعين من كتابه: الأول: في باب ما يضمر فيه الفعل المستعمل وتقدم نقله فيما قبل هذا وهو قوله بعد إنشاد البيت: هذا على إما وليس على إن الجزاء كقولك: إن حقا وإن كذبا. فهذا على إما محمول.