أن هالك كل من يحفى وينتعل هذا عجز وصدره: في فتية كسيوف الهند قد علموا وتقدم شرحه في الشاهد التاسع والثلاثين بعد الستمائة من نواصب الفعل.
وأنشد بعده وهو من شواهد سيبويه:) كأن وريديه وشاءا خلب على أن إعمال كأن المخففة فصيح والأفصح إلغاؤها. وقد جاء إعمالها في هذا. وما بعده.
وأراد بالإلغاء عدم إعمالها لفظا بدليل قوله: وإذا لم تعملها لفظا ففيها ضمير