وأنشد أبو زيد أيضا: لهنك في الدنيا لباقية العمر هو خطاب لمؤنث وصدره: ثمانين حولا لا أرى منك راحة وأنشد بعده ((الشاهد الثاني والستون بعد الثنمانمائة)) لهني لأشقى الناس إن كنت غارما لما تقدم قبله.
ورأيت هذا المصراع صدر بيت من أشعار ثلاثة.
لدومة بكرا ضيعته الأراقم و أشقى أفعل تفضيل. و غارما من غرمت الدية والدين وغير ذلك من باب تعب إذا أديته غرما بالضم وغرامة ومغرما بفتحهما. وغرمته تغريما