وخص أمهات الرباع لأنها غزيرة. ومثنى عقار أمات الرباع الرتاع أي هي مترعة لسعة الرعي عليها. اه. وقوله: يجمع حلما إلخ الأناة بالفتح: التأني. وثمت مخصوصة بعطف الجمل. وينباع بمعنى يثب ويسطو. والشجاع: الحية. والسفاح بن بكير تقدم في الشاهد الحادي والأربعين. وأنشد بعده الشاهد الحادي والأربعمائة * على ما قام يشتمني لئيم * كخنزير تمرغ في رماد * على أن ثبوت الألف في ما الاستفهامية المجرورة في غير الأغلب مفهومة أن إثباتها فيها غالب.
(٩٤)