(2) ابن هيمان، من اللاويين، كان يضرب بالرباب والصنوج والعيدان في عهد داود. وقد سمي أيضا عزرئيل (1 أخبار 25: 4 و 18).
(3) ابن يدوثون، من اللاويين. أعان الملك حزقيا في تطهير الهيكل بعد أن تدنس أيام آخاب (2 أخبار 29: 14).
(4) ابن يشعي رئيس بيت من بيوت شمعون.
قاد أحد الفرق العسكرية ضد العمالقة في جبل سعير، أيام الملك حزقيا (1 أخبار 4: 41 - 43).
(5) ابن حرهايا، صائغ اشترك في ترميم سور القدس أيام نحميا (نح 3: 8).
(6) مغن لاوي أيام داود، كان يضرب بالرباب على الجواب، وسمي أيضا يعزيئيل (1 أخبار 15:
18 و 20).
(7) ابن بالع من سبط بنيامين (1 أخبار 7: 7).
عزيئيليون: أبناء وأحفاد وجميع نسل عزيئيل ابن قهات الرابع (عد 3: 27 و 1 أخبار 26: 23).
عززيا: اسم عبري معناه " يهوه قوي " وهو:
(1) أحد اللاويين الموسيقيين، كان يضرب على آلات الطرب في أيام داود (1 أخبار 15: 21).
(2) أبو هوشع أحد الرؤساء في أيام داود، من أفرايم (1 أخبار 17: 20).
(3) إحدى الوكلات على الأعشار والتقدمات في الهيكل، في عهد الملك حزقيا (2 أخبار 31: 13).
عزيا: اسم عبري معناه " يهوه قوة " وهو:
(1) من بني قهات، من اللاويين، ابن شاول (1 أخبار 6: 24).
(2) أبو يهوناثان الذي كان مشرفا على الخزائن أيام الملك داود (1 أخبار 27: 25).
(3) ملك يهوذا (2 مل 15: 13 و 30 - 34 و 2 أخبار واش وهو 1: 1 وعا 1: 1 وزك 14: 5 ومت 1: 9) سمي عزريا أيضا (2 مل 14: 21 و 15 : 1 - 8 و 17 - 27 و 1 أخبار 3: 12) خلف أباه أمصيا حوالي سنة 785 ق. م. قبل موت أمصيا.
وقد بنى إيلات بعد وفاة أبيه (2 مل 14: 22).
وكان عمره ستة عشر سنة لما ارتقى العرش (2 مل 14: 21). وبعد أن استلم الحكم بأربع وعشرين سنة استقلت اليهودية استقلالا كاملا، وتحررت من خضوعها لمملكة إسرائيل الذي بدأ منذ أيام أمصيا.
وقد نظم عزيا الجيش، وحصن أسوار القدس وقلاعها، وجهز قوات الدفاع عن المدينة بأسلحة جديدة. وقام بعدة هجمات على أعدائه، ومنهم الفلسطينيون والعرب.
وانتصر عليهم، وهدم أسوار مدنهم في جت وبينة وأشدود وبنى مدنا في أرض فلسطين، وخضع له العمونيون وقدموا له الهدايا، وانتشرت هيبته إلى حدود مصر (2 أخبار 26: 6 - 8). واعتنى عزيا بتحسين أحوال مملكة يهوذا في باقي النواحي والحقول فرقى الزراعة وبنى القلاع وسط الصحراء وحفر الآبار.
وكان عزيا يعبد يهوه، وعاش حياة مستقيمة. إلا أنه لم يدمر بيوت الأوثان ومعابد الآلهة الأخرى. ولكنه حصر الشريعة فيما بعد وحاول أن يوقد على مذبح البخور في الهيكل، فغضب الله عليه وضربه بالبرص الذي لازمه حتى وفاته (2 مل 15: 1 - 7 و 2 أخبار ص 26) لذلك سلم مقاليد الحكم لابنه يوثام وكان