شرقي النهر وعلى نحو ثمانية أميال من مصب يبوق إلى الشمال الشرقي. ويرجحون اليوم أنها تل القوس في وادي الأردن.
صالاف: اسم عبري معناه " نبات الكبر " وهو اسم أبي حانون أحد مرممي سور أورشليم (نحميا 3: 30).
صالق: اسم عموني معناه " شق " عموني وهو أحد أبطال داود (2 صم 23: 37 و 1 أخبار 11:
39).
صانان: مدينة في يهوذا (مي 1: 11).
أطلب " حنان " صباح: أطلب " يوم ".
صبعون: اسم حوي أو حوري معناه " ضبع " وهو رجل حوي أو حوري (تك 36: 2). ولعله هاجر مع عائلته إلى جبل سعير فصارت منه قبيلة الحوريين (العد دان 20 و 24). ويحكمها أمير وكان سلفا لإحدى نساء عيسو (العددان 2 و 25).
صبغ: (صباغ) صناعة اشتهر بها القدماء ولا سيما الفينيقيين والمصريين ويتضح من خر 26: 1 و 14 و 35: 25 أن العبرانيين اكتسبوا هذه الصناعة.
وفي أثناء خروجهم من مصر مارسوها في إعداد لوازم الخيمة. وتجد في الرسوم على قبور مصر وهياكلها تفاصيل هذه الصناعة. وكانت ليديا بائعة ارجوان في مدينة ثياتيرا (اع 16: 14). وكانت تلك المدينة مشهورة بالصبغ فكانت لأرباب هذه الصناعة جمعية كما تشهد لذلك بعض الكتابات على آثار المدينة. وقد اشتهرت صيدا القديمة بصبغ الأقمشة بلون أرجواني يستخرج من نوع من الصدف. وعثر على مثل هذا الصدف في منية البيضاء مرفأ أو جاريت (رأس الشمرة) مما يدل على أن الأرجوان كان يصنع فيها في الألف الثانية قبل الميلاد.
صبوعيم: اسم عبري معناه " ضباع " وهو.
(1) موضع سكنه البنيامينيون بعد السبي (نح 11: 34) ولا يعلم مكانة الآن.
(2) واد في بنيامين إلى شرقي مخماس إلى جهة البرية (1 صم 13: 16 - 18) ويسمى أبو ضباع إلى اليوم.
صبوييم: اسم عبري معناه " ظباء " إحدى مدن الدائرة (تك 10: 19) كسر ملكها كدر لعومر (تك 14: 2 و 8 و 10) أحرقها الله مع بقية مدن الدائرة بنار من السماء (تك 19: 17 - 29 وتث 29: 23 وهو 11: 8).
صاحب القضاء: (عز 4: 8 و 17) لقب لقب به رحوم والي السامرة في أيام الفرس.
صخرة الزلقات: " صخرة الافتراق أو الهرب " وهو حصن طبيعي في برية معون إلى الشرق الجنوبي من حبرون وسمي كذلك لأن داود لما كان على جهة من المرتفع نجا من شاول الذي كان على الجهة الأخرى (1 صم 23: 28). وقال كوندر إن هذه الصخرة في وادي الملاتي إلى شرقي معون.
صدد: اسم سامي ربما كان معناه " جانب الجبل " وهو موقع وربما كان برجا على الحدود الشمالية لكنعان (عد 34: 8 وحز 47: 15). وظن أكثرهم أنها صدد الحالية التي تبعد 75 ميلا إلى الشمال الشرقي من دمشق و 35 ميلا إلى الجنوب الشرقي من حمص على طريق ربلة إلى تدمر. والمسيحيون هناك من السريان الأرثوذكس.