(4) اسم لاوي من عشيرة مراري (1 أخبار 6: 46).
(5) اسم لاوي كان يعيش قبل الرجوع من السبي وكان أحد أبناء اساف ومن عشيرة جرشوم (نحم 11: 22).
(6) اسم لاوي وهو أبورجوم (نحم 3: 17) وربما كان هو الذي اشترك بنصيب وافر في عيد المظال في زمن عزرا (نحم 8: 7 و 9: 4 و 5) وختم العهد نيابة عن أسرته (نحم 10: 13).
(7) اسم لاوي (نحم 9: 4).
(8) مؤسس بيت أو عشيرة وجاء من نسله شخص يدعي باني أيضا (عز 10: 34 و 38).
ببغاء: هذا هو الاسم الذي ورد لهذا الطائر في الترجمات العربية التي بين أيدينا حاليا ترجمة لكلمة عبرية لفظها " انفاه " (لا 11: 19 وتث 14: 18).
ولكن الاسم العبري لا يعني ببغاء البتة بل هو اسم لطائر يمثل فصيلة من الطيور واسمه باللاتينية Ardeidae وتشمل هذه الفصيلة مالك الحزين، و " ايبس " أو أبو منجل والكركي واللقلق وغيرها. وهي عادة طيور كبيرة الحجم ذات منقار طويل وأرجل طويلة عارية، وهي بطيئة في طيرانها وتعيش على الأسماك والزواحف وكانت تعتبر نجسة في الشريعة الموسوية، وتتوالد هذه الطيور كلها وتكثر عند بحيرة الحولة وتعيش مع الماشية في المراعي القريبة من البحيرة.
بتروباس: اسم يوناني وهو اختصار بتروبياس ومعناه " حياة أبيه " وهو رجل مسيحي من مدينة رومية، أرسل إليه بولس تحيته (رو 16: 14) وقد ورد في بعض التقاليد أنه كان واحدا من السبعين تلميذا. ثم صار فيما بعد أسقفا على بوطيولي حيث استشهد، ويقيم له أهل مدينته عيدا سنويا.
بتوئيل: اسم عبري ربما كان معناه " بيت الله " وقد ورد:
(1) اسم ابن ناحور أخي إبراهيم وأبي لابان ورفقة (تك 22: 22 و 23 و 24: 15 و 24 و 27 و 28: 2 (أنظر " لابان ").
(2) اسم موضع كان في نصيب شمعون (1 أخبار 4: 30) ويسمى أيضا " بيت إيل " (يش 12: 16) وبتول (يش 19: 4) وكسيل (يش 15: 30).
وقد أرسل داود هدية لهذه المدينة (1 صم 30: 27).
بتول: أنظر " بتوئيل ".
بتولمايس: مدينة أطلق عليها هذا الاسم أحد البطالسة، وهي عكا الحديثة شمالي حيفا على ساحل البحر المتوسط وكانت قديما تدعى " عكو " (قض 1: 31) وقد سلم الرسول بولس على الإخوة في بتولمايس وهو في طريقه إلى أورشليم لآخر مرة وبقي معهم يوما هناك (ا ع 21: 7) (أنظر " عكو ").
بث: (أنظر " مكاييل ").
بث ربيم: اسم عبري معناه " ابنة كثيرين " ويرجح أنه كان باب حشبون. كانت بقربه البرك التي تكلم عنها سليمان في نشيد الانشاد 7: 4.
بثور: قروح أو دمامل ظهرت في أجسام الناس والحيوانات في أرض مصر من رماد ذراه موسى أمام فرعون (خر 9: 9) فحملته الرياح وبثته في جميع أنحاء البلاد فكان إذا سقط شئ منه على إنسان أو حيوان أصيب بالدمامل وما ذلك إلا ليظر لهم تعالى أن جورهم على بني إسرائيل جلب عليهم هذه الضربة الهائلة. فأذاقتهم أشد العذاب جزاء لهم على معاملتهم السيئة لشعب الله. وربما يشار إلى مثل ذلك بقرحة مصر (تث 28: 27).