أكثر من أن تحصر. ويكفي حديث: (من ذكرت عنده فلم يصل عليك فأبعده الله فدخل النار) (1)، وحديث: (شقي من ذكرت عنده فلم يصل علي) (2) وحديث: (رغم أنف رجل ذكرت عنده فلم يصل علي (3) فهو دعاء عليه بالإبعاد والشقاء والإرغام، وهو صلى الله تعالى عليه وآله وسلم، لا يدعو إلا على من أخل بواجب، أو فعل محرما.
رابعها - أن حديث (ما جلس قوم مجلسا لن يذكروا الله تعالى فيه، ولم يصلوا على نبيهم صلى الله تعالى عليه وآله وسلم.