ترفع ويذكر فيها اسمه يسبح له فيها بالغدو والآصال) * فقلت: يا رسول الله، ما البيوت؟
فقال (صلى الله عليه وآله): بيوت الأنبياء. وأومأ بيده إلى منزل فاطمة (عليها السلام).
وراجع:
(تأويل الآيات) 1: 361 - 363.
(تفسير البرهان) 3: 137 - 139.
(إحقاق الحق) 3: 558، 9: 137، 14: 421 و 422، 18: 515، 20: 73.
7 - علي قسيم الجنة والنار:
انتخبنا منها ستة أحاديث:
الحديث الأول: لما مرض الأعمش مرضه الذي مات فيه دخل عليه ابن شبرمة، وابن أبي ليلى، وأبو حنيفة قالوا: يا أبا محمد، هذا آخر يوم من أيام الدنيا، وأول يوم من أيام الآخرة، وكنت تروي في علي (عليه السلام)، وكان السلطان يعترضك عليها، وفيها تعيير بني أمية، ولو