السنة ولا يقضي عليها "، وقالوا أيضا: " إن القول بعرض الأحاديث على الكتاب قول وضعه الزنادقة "...
وهذا أمر في غاية الغرابة، ولا غرابة في من ألغى عقله وعطله، وجانب الكتاب والعترة، وسار على هواه وإلى الجحيم مثواه.
هذا ما قدمتم لأنفسكم وليس الله بظلام للعبيد.
* (وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعنا كبيرا) *