أديم السماء (1) مثل شيخكم ابن تيمية، علما وعملا، وحالا وخلقا... (2).
الرضوي: ولو قال الشيخ الواسطي: لم ير تحت أديم السماء، وفوق الغبراء في عصره مثله في اختلاق الأكاذيب، والآتيان بالترهات والأراجيف، وحلف على ذلك بالله تعالى لما احتاج ان يكفر عن يمينه هذه، وقد ذكرنا شطرا من أكاذيبه في كتابنا (كذبوا على الشيعة) الجزء الثالث منه الذي خصصناه بها فلو وقفت عليه تحققت صدق قولنا فيه.
وقال ابن العماد الحنبلي أيضا: ما أسلمت معارفنا الا على يدي ابن تيمية (3).
فمعارف هؤلاء المتسمين بالمسلمين، المتسترين بالبلكفة انما سلمت لهم على يدي هذا الشيخ الذي سيتجلى لك بوضوح كذبه.
وقال الشيخ محمد الغزالي الحنبلي في اطراءه: الامام، شيخ الاسلام، تقي الدين.
ثم وصفه بالتجرد لله، وبالاخلاص للحق، وبالنصح لجمهور المسلمين (4).