. ثم إلى بطل الكذب والافتراء، وامام الكذابين في عصره وما بعده بلا مراء، الأوحد في الكذب بلا ثان، أحمد بن تيمية الحراني.
. والى كل كذاب أشر من مردته واتباعه في دينه ونحلته، أقدم هذا الكتاب * (من أقطاب الكذابين) * عسى أن يرتدع أحدهم عن هذه الرذيلة، ويتوب من هذه الموبقة.
الرضوي