يصلح لمعادهم ومعاشهم (1)، وربما يملي ويكتب الكتاب في أهم مسائل علم الكلام والحديث مجسدا حرصه على هداية الأمة، يواصل جهاده في مكافحة الأوضاع الشاذة، ويعلن آراءه ضد نظام ذلك الحكم الجائر (2).
ولقد كان (عليه السلام) صوت إصلاح داو، وصرخة إرشاد عالية، يدعو الناس إلى التمسك بمبادئ الإسلام الحنيف، وهدي القرآن الكريم، وقد عرف