السابقة بمناسبة معرض طهران الدولي الأول للكتاب.
وبقي قسم كبير من الكتاب لم يطبع، لأنه لم يكتمل تأليفه، فالجهد المضني أنهك قوى شيخنا المؤلف - رحمه الله - في السنين الأخيرة من عمره، والمرض ألم به فأقعداه عن متابعة السير، وكان كل أمله في الحياة أن يكمل كتابه، ولله في دهره شؤون، نسأل الله أن يوفق خلفه الصالح، أشباله النشطين لاقتفاء أثره، وسلوك نهجه، ومتابعة جهوده، ومداومة جهاده، وإنجاز عمله، بأحسن الوجوه وأتمها، كان الله في عونهم وأخذ بناصرهم.
ترجماته:
1 - ترجم كتاب " الغدير " إلى اللغة الفارسية مرتين، مرة صدرت في 21 جز، من منشورات المكتبة الإسلامية الكبرى في طهران.
2 - وترجم مرة أخرى من قبل أنجال المؤلف وبعد لما تكتمل.
3 - وترجم إلى اللغة الأردية، وصدر الجزء الأول منه.
فهارس الكتاب:
1 - عمل للكتاب فهارس عامة بإشراف وتنسيق العلامة السيد فاضل الميلاني، وطبع مرتين باسم: " على ضفاف الغدير ".
2 - وعمل له فهارس عامة وصدر من قبل قسم الدراسات الإسلامية في مؤسسة البعثة في طهران باسم: " المنير في فهارس الغدير ".
محاولات أخرى:
1 - عمل الشيخ علي أصغر مروج الشريعة - من طلبة العلم في قم - موجزا