مجلة تراثنا - مؤسسة آل البيت - ج ١٧ - الصفحة ١٨٠
لكني لما وقفت على بعض الموارد ضمن مطالعاتي واهتماماتي الخاصة، لم أجد بدا من تسجيلها، إحساسا بالمسؤولية العلمية، ورغبة في إصلاح ما يمكن، وإسهاما في رفع المستوى العلمي، وتنبيها لزملاء التحقيق ممن يدخلون مثل هذا المدخل الصعب الخطر.
2 - أن ما نعتمده من الكتب إنما نعينه بالطبعات، أو المطابع، وتاريخ الطبع وسائر الخصوصيات المميزة عن سائر طبعات الكتاب، حرصا على الأمانة التامة في النقل، فلعل المحقق قد تنبه إلى مثل ما أوردنا، فأعاد طبع الكتاب متلافيا ما ربما يرد عليه، كما هو المتداول من إصلاحهم أعمالهم في طبعات لاحقة.
ولو اطلعنا على طبعة لاحقة فإنا نراجعها للتأكد من أن المحقق أصلح عمله، أو لا.
والله ولي التوفيق
(١٨٠)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 175 176 177 178 179 180 181 182 183 184 185 ... » »»
الفهرست