واللطف الربوبي، وهو عبارة عن العصمة العامة (1).
* أقول: كلام متين يؤيده ما تقدم من أقوال المفسرين واستعمالات أهل اللغة، نعم المراد بالتطهير ونفي الرجس أكثر من ذلك، فلا حدود لامتنان الله تعالى ولطفه، كما ستعرف قريبا.
أذهب الله عنكم الرجس أهل ال * - بيت في محكم الكتاب أفاده وبتطهير ذاتكم شهد القر * آن حقا فيا لها من شهاده لا بما قد تحملتموه من الخير * ولكن قضت بذاك الإراده (2).