المعصوم لكان قابلا للبقاء.. ولكن، طبقا للقانون العام للموت " كل نفس ذائقة الموت " آل عمران: 185 - لا بد أن يطرأ عارض خارجي - كالقتل - على كل معصوم، لكي يكون سببا في إنهاء حياته الشريفة.
وهذه الفكرة تشمل بدن مولانا الإمام المهدي " أرواح العالمين له الفداء ".