شبهات وردود - السيد سامي البدري - ج ٣ - الصفحة ١٩٤
بحوثه وتحقيقاته. أعود فأقول ان المشكلة كل المشكلة عندي هي في ابان بن فيروز بن عياش لان الطرق إلى سليم تنحصر فيه فقط وهو عامي المذهب كذاب وضاع حتى عند أهل الجرح والتعديل من أهل السنة. أمثال شعبة بن الحجاج واحمد بن حنبل وغيرهم كما في ميزان الاعتدال لشمس الدين الذهبي وتهذيب التهذيب لابن حجر العسقلاني وكما في كتب أعلامنا الامامية مثل الخلاصة للعلامة الحلي ورجال المجلسي هذا ما أتيح لي الاطلاع عليه).
انا في انتظار ردكم. م. ا.
(١٩٤)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 187 188 189 190 191 192 193 194 195 196 197 » »»
الفهرست
الرقم العنوان الصفحة
1 المقدمة 9
2 الفصل الأول: مواضع من الكتاب الرد عليها 15
3 المورد الأول: علي (عليه السلام) خليفة النبي (صلى الله عليه وآله) 17
4 المورد الثاني: منهج علي (عليه السلام) في قبول البيعة 37
5 المورد الثالث: أحقية علي (عليه السلام) بالحكم ليست من باب الأفضلية 43
6 المورد الرابع: دلالة حديث الغدير عند السيد المرتضى (رحمهم الله) 49
7 المورد الخامس: احتجاج علي (عليه السلام) بحديث الغدير 63
8 المورد السادس: الصحابة وحديث الغدير 69
9 المورد السابع: رواية مكذوبة على علي (عليه السلام) 77
10 المورد الثامن: الحسن (عليه السلام) لم يتنازل عن حقه 85
11 المورد التاسع: الوصية في رسالة الحسين (عليه السلام) 89
12 المورد العاشر: علي بن الحسين (عليه السلام) والوصية 95
13 المورد الحادي عشر: حديث النبي (صلى الله عليه وآله): من جاءكم يريد ان يتولى من غير مشورة فقتلوه 109
14 المورد الثاني عشر: عقيدة الأجيال الأولى من الشيعة بالإمامة 115
15 المورد الثالث عشر: الأشعري واخبار عبد الله بن سبأ 129
16 المورد الرابع عشر: ليس سواء القول بإسطورية ابن سبأ وعدمه 145
17 المورد الخامس عشر: النص والبيعة 151
18 موارد أخرى من الكتاب رددنا عليها سابقا 159
19 الفصل الثاني: رسائل القراء 167
20 أولا: رسالة احمد الكاتب 169
21 ثانيا: رسائل أخرى 183