ويعتبر باحثا كغيره من أهل العلم على طول الزمان وعرضه.
فلكم الشكر سيدي أجزله على وقفتكم الشجاعة بوجه هذه الشبهات ونسأله تعالى ان يجعله عملا مقبولا عنده ويحشركم مع أجدادكم الطاهرين.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وصلى الله على مولانا محمد واله المعصومين المظلومين.
الخرطوم في يوم الاثنين 17 صفر 1418 هج 23 / 6 / 1997 م.
ا. ع