تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ٢ - الصفحة ٤٦٩
وفي أنه السادس من ولد جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام (عشرة ومائة نص).
وفي أنه الخامس من ولد موسى بن جعفر الكاظم عليهما السلام (تسعة ومائة نص).
وفي أنه الرابع من ولد علي بن موسى الرضا عليهما السلام (ثمانية وتسعون نصا).
وفي أنه الثالث من ولد محمد بن علي التقي الجواد عليهما السلام (سبعة وتسعون نصا).
وفي أنه الثاني من ولد علي بن محمد الهادي عليهما السلام (ستة وتسعون نصا).
وفي أنه ابن الحسن العسكري عليه السلام (ستة وتسعون نصا).
راجع: من هو المهدي، ومنتخب الأثر، وكفاية الأثر... وغيرها.
وننقل هاهنا جملة مما وقفنا عليه من النصوص الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من كتب أهل السنة:
1 - فرائد السمطين 2: 159 (1):
بسنده عن مجاهد، عن ابن عباس، قال: قدم يهودي على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقال له: نعثل... إلى أن قال: قال: يا محمد! فأخبرني عن وصيك من هو؟ فما من نبي إلا وله وصي، وإن نبينا موسى بن عمران

(1) هذا الكتاب ألفه إبراهيم بن محمد الجويني، وهو من أعلام أهل السنة، ويشهد على مذهبه مدحه لأبي بكر في 1: 119 و 166 و 265، ومدحه لعمر بن الخطاب: 166 و 266، ومدحه لعثمان: 120.
(٤٦٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 464 465 466 467 468 469 470 471 472 473 474 ... » »»