تنزيه الشيعة الإثني عشرية عن الشبهات الواهية - أبو طالب التجليل التبريزي - ج ٢ - الصفحة ٢٤٨
زيد بن أرقم. رجاله رجال الصحيح، غير أبي عبد الله ميمون، وهو ثقة، فالحديث بنص الحفاظ صحيح رجاله ثقات.
وأخرجه النسائي في السنن الكبرى والخصائص: 13، عن الحافظ محمد بن بشار بندار الذي انعقد الإجماع على الاحتجاج به. قاله الذهبي بالإسناد المذكور.
والحاكم في المستدرك 3: 125 وصححه.
والضياء المقدسي في المختارة مما ليس في الصحيحين.
والكلاباذي في معاني الأخبار، كما في القول المسدد: 17.
وسعيد بن منصور في سننه.
ومحب الدين الطبري في الرياض 2: 192.
والخطيب البغدادي من طريق الحافظ محمد بن بشار.
والكنجي في الكفاية: 88.
وسبط ابن الجوزي في التذكرة 24.
وابن أبي الحديد في شرحه 2: 451.
وابن كثير في تاريخه 7: 342.
وابن حجر في القول المسدد: 17، وقال: أورده ابن الجوزي في الموضوعات من طريق النسائي، وأعله بميمون وأخطأ في ذلك خطأ ظاهرا، وميمون وثقه غير واحد، وتكلم بعضهم في حفظه، وقد صحح له الترمذي حديثا غير هذا.
ورواه في فتح الباري 7: 12، وقال: رجاله ثقات.
والسيوطي في جمع الجوامع كما في الكنز 6: 152 و 157.
والهيتمي في مجمع الزوائد 9: 114.
(٢٤٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 243 244 245 246 247 248 249 250 251 252 253 ... » »»