حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير، واللفظ بأبي بكر قالا: ثنا محمد بن بشر عن زكريا، عن مصعب بن شيبة، عن صفية بنت شيبة قالت: قالت عائشة: خرج النبي صلى الله غداوة وعليه مرط مرحل من شعر أسود فجاء الحسن بن علي فأدخله، ثم جاء الحسين فدخل معه، ثم جاءت فاطمة فأدخلها، ثم جاء علي فأدخله، ثم قال:
(إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا).
صحيح مسلم (2 / 283) حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا محمد بن بشر، عن زكريا، عن مصعب بن شيبة، عن صفية بنت شيبة، قالت:
قالت عائشة: خرج النبي صلى الله عليه وسلم ذات غداة وعليه مرط مرجل من شعر أسود، فجاء الحسن فأدخله معه، ثم جاء علي فأدخله معه، ثم قال: إنما يريد الله..
تفسير الطبري (22 / 5) حدثنا ابن وكيع، قال: ثنا أبو نعيم قال: ثنا يونس بن أبي إسحاق، قال:
أخبرني أبو داوود، عن أبي الحمراء قال:
رابطت المدينة سبعة أشهر على عهد النبي صلى الله عليه وسلم قال: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم إذا طلع الفجر جاء إلى باب علي وفاطمة فقال: (الصلاة الصلاة إنما يريد الله - ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا) (22 / 6) حدثني عبد الأعلى بن واصل، قال: ثنا الفضل بن دكين، قال: ثنا يونس بن أبي إسحاق بإسناده عن النبي مثله.