وختم رسالته بالآية الكريمة:
* (ربنا هب لنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا) *.
هذا ما استطعت تلخيصه مما عثرت عليه عن المؤتمرات الثلاثة، وما أردت بذلك إلا القربة وإظهار الحقيقة.
اللهم أرني الحق حقا فأتبعه، والباطل باطلا فأجتنبه، ولا تجعله علي متشابها فأتبع هواي بغير هدى منك، واجعل هواي تبعا لطاعتك ورضاك، يا أرحم الراحمين.
سائلا المولى القدير أن يتقبل منا هذا اليسير، ويعفو عنا الكثير، فإنه سميع بصير.
والحمد لله رب العالمين.
حسين الشاكري قم المشرفة - دار الهجرة الفاتح من ربيع الأول سنة 1418 هل