* وكتب (المسلم المسالم) بتاريخ 7 - 3 - 2000، السادسة صباحا:
ومتى كان الشيعة المبغضون للصحابة رضوان الله عليهم يقبلون روايات أهل السنة وينقلون عنهم؟.
وهل من يثبت العبوس للمصطفى (ص) منتقص له أمثال فضل الله وجواد مغنية وغيرهم؟.
ثم ما حكم منتقص الرسول صلى الله عليه وسلم؟؟؟.
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 7 - 3 - 2000، السابعة صباحا:
إن الشيعة محبة ومبجلة للصحابة ولكن ليس كل الصحابة، فهل من آذى رسول الله صلى الله عليه وآله كمن كان وفيا له؟.
إن صحابتكم طعنوا برسول الله صلى الله عليه وآله وهو على فراش الموت، فهل تطلب منا إجلال من فعل ذلك؟.
الذين طردهم من عنده صلى الله عليه وآله كالذين بقوا معه؟.
الذين تركوا جنازته وذهبوا ينهبون حق أهل بيته، كالذين بقوا مع جنازته؟
لقد أعماكم حب الحزب القرشي المتمثل بأبي بكر وعمر حتى عن حب الرسول صلى الله عليه وآله! وأخذتم تلتمسون الأعذار لهم ضد النبي، ورحم الله أبا فراس الحمداني حين يقول:
يا باعة الخمر كفوا عن مفاخركم من معشر بيعهم يوم الهياج دم قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى * وكتب (الموسوي) بتاريخ 7 - 3 - 2000، الثالثة ظهرا:
الفرق واضح فافهم!