هو الطريق الأكمل للعثور على ضالتنا في هذا المجال، وذلك من خلال عرض مشكلات الواقع وأسئلته على القرآن ومن أئتمنه الله على تأويله، فسنجد فيه كل ما نحتاج في هذا المجال، عندئذ وحده يمكننا الدخول في المعترك الحضاري بفاعلية، لأن ذلك هو السلاح الوحيد الذي يبقينا كأمة تريد لنفسها العزة والخلود، وما دون ذلك خرط القتاد، أو الدخول إلى معركة دونما سلاح.
والحمد لله رب العالمين.