المسند ص 74 عن عدد شهود الرحبة بلغ 30 كما ذكر ذلك الهيثمي في المجمع والحمويني في التذكرة والسيوطي في تاريخ الخلفاء ص 65 والسيرة الحلبية 3 ص 302 وغيرهم وكانت المناشدة في 35 هجرية أي خمسة وعشرين سنة بعد وقوع الغدير وخلال هذه المدة وما مات وقتل من الصحابة ومن هاجر إلى مختلف الأقطار والأمصار وهؤلاء الحضور في الرحبة.
كما ناشد علي يوم الجمل سنة 36 جاء في المستدرك للحاكم 3 ص 371 ومروج الذهب للمسعودي: ج 2 ص 11 على طلحة والزبير كما جاء في تذكرة السبط بن الجوزي، ومجمع الزوائد للهيثمي، وتهذيب ابن حجر 1 ص 391 من طريق النسائي وجمع جوامع السيوطي وكنز العمال 6 ص 83 وشرح مسلم للسنوسي 6 ص 236، والاكتفاء للوصابي.
ومناشدة علي للجيش في صفين واستشهاد القوم وكان فيهم سبعون بدريا شهدوا له بذلك عما فضله به رسول الله.
نقله ابن النديم في الفهرست ص 307 عن " أبو صادق " سليم بن قيس الهلالي التابعي في كتابه كما جاء في التنبيه والإشراف للمسعودي ص 198.
وفي شواهد التنزيل لقواعد التفضيل للحسكاني، وفرائد السمطين للحمويني، ومودة القربى للهمداني وينابيع المودة للقندوزي الحنفي وهو متفق عليه من العامة.
واحتجاج فاطمة الزهراء يوم الغدير.
رواه الجزري المقري الشافعي في أسنى المطالب وجاء في كتاب المسلسل بالأسماء للحافظ الكبير أبو موسى المديني كما ذكره القوم بقوله:
أنت مني بمنزلة هاوون من موسى.
كما احتج الإمام الحسن قبيل مصالحته مع معاوية عن الحافظ الكبير أبو