العباس ابن عقدة.
كما احتج الحسين فيما مر عن التابعي " أبو صادق " سليم بن قيس الهلالي في كتابه.
واحتجاج عمرو بن العاص على معاوية حين طلبه لنصرته في صفين برسالة أبان فيها فضائل علي ثم منها غدير خم وغيرها جاء في مناقب الخوارزمي:
ص 124.
كما احتج أصبغ بن نباته رسوله إلى معاوية في صفين واعتراف أبو هريرة الحاضر عند معاوية بحديث الغدير جاء في المناقب ص 130 للحنفي وتذكرة ابن الجوزي: ص 48.
شهادة عمر بن عبد العزيز بحديث الغدير كما جاء في الأغاني لأبي الفرج 2 ص 156 وتاريخ ابن عساكر 5 ص 320، وفرائد السمطين الباب العاشر للحمويني، وفي نظم درر السمطين للزرندي، وجواهر العقدين للسمهودي، وحلية الأولياء للحافظ أبو نعيم 5 ص 364.
واحتجاج المأمون وشهادته في العقد الفريد 3 ص 42 لابن عبد ربه أبو عمر في فضائل علي على جميع الصحابة وحقه في الخلافة.
وعن ابن مسكويه في كتابه " نديم الفريد " كتاب للمأمون إلى بني هاشم ذكر منه ما يلي:
فلم يقم مع رسول الله أحد من المهاجرين كقيام علي بن أبي طالب فإنه آزره ووقاه بنفسه ونام في مضجعه.
ثم لم يزل بعد متمسكا بأطراف الثغور ينازل الأبطال، ولا ينكل عن قرن ولا يولى عن جيش.