ورسولي أيدته بعلي بن أبي طالب ".
ونفس المعنى نقله جلال الدين السيوطي ص 10 ج 1 في الخصائص الكبرى.
وفي تفسير الدر المنثور في أوائل سورة بني إسرائيل عن ابن عدي وابن عساكر عن أنس بن مالك.
أن رسول الله رأى ذلك ليلة المعراج كما جاء في ص 207 في ينابيع المودة نقلا عن ذخائر العقبى عن إمام الحرم في سيرة الملا نفس المعنى.
كما جاء في ص 234 ينابيع المودة الحديث 19 عن كتاب السيفين لإمام الحرم، عن مناقب الفقيه الواسطي ابن المغازلي الشافعي، ومير سيد علي الهمداني الشافعي في المودة السادسة من مودة القربى حديثين والخطيب الخوارزمي في المناقب، وابن شيرويه في الفردوس وابن المغازلي الشافعي في المناقب الكل عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله قال:
" مكتوب على باب الجنة لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي الله أخو رسول الله قبل أن يخلق السماوات والأرض بألفي عام ".
والسيد علي الفقيه الشافعي في المودة الثامنة لمودة القربى:
إن رسول الله قال لعلي: إني رأيت اسمك في أربعة أمكنة مع اسمي ليلة المعراج بنفس المعنى أعلاه: " على صخرة بيت المقدس وفي سورة المنتهى وعلى قوائم العرش وعلى باب الجنة ".
كما نقل الثعلبي في تفسير كشف البيان، والشيخ سليمان البلخي الحنفي في الباب ال 23 في ينابيع المودة عن الحافظ أبو نعيم الإصفهاني، ومحمد بن اوير في تفسيره وابن عساكر في تاريخه عن ابن عباس، وأبي هرير عن الآية 64 من سورة الأنفال * (هو الذي أيدك بنصره) * إنها جاءت في علي.