عليه يا ضرار؟ قال: حزن من ذبح ولدها في حجرها، فلا ترقأ عبرتها ولا يسكن حزنها (1).
هذه شذرات من فضائله، وقبسات من مناقبه الكثيرة التي حفظها التاريخ من تلاعب الأيدي.
غير أنه لا يعرف عليا غير خالقه، وبعده صاحب الرسالة الكبرى ابن عمه المصطفى (صلى الله عليه وآله).