زبورا وكانت مضامينه هدى ونورا.
استبدلوا والله الذنابى بالقوادم، والعجز بالكاهل فجدعا لمعاطس قوم، يحسبون أنهم يحسنون صنعا " ألا أنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون "، " ألم يعلموا أنه من يحادد الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدا فيها ذلك الخزي العظيم " كلام الأستاذ بلفظه قال (1): ولشيعية المسعودي، مدخل كبير في آرائه، لأن من جوزوا الكذب على مخالفيهم، وغلوا في حب الطالبيين، حتى جعلوهم فوق البشر، (1)