دواتك " يعني أصلحها.
وفي الدعاء " نعوذ بك من الألق " يعني الجنون.
وتألق البرق: لمع.
وقصبة إيلاق: كورة من كور ما وراء النهر تتاخم كورة الشاس.
وقد يطلق إيلاق على بلاد الشاس.
قال في المصباح: والنسبة إليها على لفظها.
أ ل ك الألوك: الرسالة.
وكذلك المالك والألوكة بضم اللام فيهما.
أ ل ل قوله تعالى (لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة) [9 / 9] الال بالكسر هو الله تعالى.
والإل أيضا: العهد والقرابة.
والأليلة على فعيلة: اليمين.
والألال بفتح الهمزة وتخفيف اللام الأولى: جبل بعرفة.
ومنه الحديث " سئل عليه السلام ما اسم جبل عرفة فقال الألال ".
وأل الشئ: إذا لمع.
وأل الفرس: إذا أسرع في عدوه.
أ ل ل ا وألا - بالفتح والتشديد - حرف تحضيض، تختص بالجمل الفعلية الخبرية كسائر أدوات التحضيض (1).
إل ل ا وإلا - بالكسر والتشديد - قال الجوهري: هو حرف استثناء، يستثنى بها على خمسة أوجه: بعد الايجاب، وبعد النفي، والمفرغ، والمقدم، والمنقطع.
فتكون في المنقطع بمعنى " لكن " لان المستثنى من غير جنس المستثنى منه.
وقد يوصف بإلا، فان وصفت بها جعلتها وما بعدها في موضع غير، وأتبعت الاسم بعدها ما قبله في الاعراب، فقلت:
" جاءني القوم إلا زيد " كقوله تعالى:
(لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا)، وقال عمرو بن معدي كرب: