متصل بالمدينة; قال الحارث بن خالد، في عبد العزيز بن عبد الله بن أسيد، لما قتله الخوارج:
عاهد الله إن نجا ملمنايا * ليعودن بعدها حرميا * يسكن الخل والصفاح ومرا * ن وسلعا، وتارة نجديا * وقال محمد بن يزيد: الخل هنا (1): موضع هناك، وأصله الطريق في الرمل.
(صحراء الخلة) بضم أوله، وتشديد ثانيه، لبني ناشرة من بني أسد، قد تقدم ذكرها في رسم فيد.
(خليص) تصغير خلص: مذكور في رسم عكاظ، وفى رسم العقيق..
(خليع) بفتح أوله، وكسر ثانيه، بعده ياء وعين مهملة: موضع ذكره ابن دريد.
(الخليف) بفتح أوله، وكسر ثانيه، بعده الياء أخت الواو، والفاء أخت القاف: واد معروف في شعب جبلة.
الخاء والميم (ذات الخمار) على لفظ خمار المرأة: موضع تلقاء علياء; قال حميد بن ثور:
وقد قالتا هذا حميد وأن يرى * بعلياء أو ذات الخمار عجيب * (خماصة) بضم أوله، وبالصاد المهملة على بناء فعالة: واد بالركاء، قال ابن مقبل.
فقلت وقد جاوزن بطن خماصة * جرت دون دهماء الظباء البوارح *