قوله: خرج إلى نصب: ودخل وحول البيت ثلاثمائة نصب هي حجارة كانت تنصب: تعبد. حدثنا إبراهيم بن محمد، حدثنا ابن مهدي، عن قرة، عن الحسن في قوله إلى نصب يوفضون: يبتدرون نصبهم أيهم يستلمه أخبرنا الأثرم، عن أبي عبيدة قال: النصب واحد والجمع أنصاب أخبرني أبو نصر، عن الأصمعي: النصائب: حجارة يشرف بها الحوض قال أبو زيد: النصائب: حجارة تجعل حول الحوض تنصب.
واحدتها، نصيب ويلزق بين كل حجرين بطين. ويجعل وراء ذلك تراب. والتراب النشيبة وقال الشاعر ظلت أقاطيع أنعام مؤبلة لدى صليب على الزوؤاء منصوب وقال النابغة فال لعمر الذي قد زرته حججا وما هريق على الأنصاب من جسد