كم رأينا من أناس هلكوا * ورأينا المرء عمرا بطلح يعنى عمرو بن هند وقال أبو عمرو: إنه لطلح سفر وعمل إذ كل وسمعت أبا نصر يقول: الطليح المعيى. وأنشدنا : قلت لغنس قد ونت طليح * عوجاء من تتابع التطريح وأنشدنا وتراها تشكو الكلال وقد كانت * طليحا تحذى صدور النعال وقال أبو عبيدة: الطلح: القراد والبرام، والعل، والحمك والحلم، والطحل والقردان، والحمنان.
(٦٣٢)