لمال المرء يصلحه فيغنى * مفاقرة اعف من القنوع مفاقرة أي من الفقر، ولا واحد للمفاقر. ويقال: مفقر للواحد.
والقنوع: المسألة قوله: على أن أفقرني ظهره يقال: أفقره دابته: أعاره ظهرها، وكذلك أخبله جملة يغزو عليه، ومنحه شاته يحلب لبنها.
وأقرضه دراهم. وأعمره دارا، وأعراه نخلة وفرس مفقر، وهذا مفقر الظهر، وأنشد.
لما رأى النسور تطايرت رفع القوادم كالفقير الأعزل قوله: وطرح في فقير وقوله فقر للفسيل