وقال أبو بكر: فيها مائة.
وقال الحسن: فيها ثلث مائة.
وقال إبراهيم: ثلاثون دينارا.
فهذا يدل على أنهم جعلوا الدية فيها حكما على قدرها في العظم والصغر.
ثم النافذة: والتي وصلت إلى الجوف، ونفذت إلى الجانب الآخر.
قضى أبو بكر فيها بثلثي الدية.
وقال مكحول: ديتان، وقال مجاهد: مثله. أرادوا مثلي دية الجائفة.