حدثنا أبو بكر، حدثنا حفص، عن حجاج، عن عبد الملك بن مغيرة، عن ابن عباس في الكبير:
إذا أنكر عقله حجر عليه.
حدثنا الحسين بن عبد العزيز، حدثنا الحارث: بلغني أن الليث بن سعد قال للعلاء ابن كثير.
لو اتخذت حجرا يفتح لك، قال: فكيف بمؤونتها قال:
أنا أكفيك. قال: يا ليث لقد قلبتك ظهرا لبطن فوجدتك بنى دنيا.
قوله: فوضعتها في حجر النبي عليه السلام: هو معروف. ما فضل من قميص الجالس، والحجر: الملك. قال الله - تعالى - (وربائبكم اللاتي في حجوركم).
أخبرنا الأثرم، عن أبي عبيدة: في حجوركم: في بيوتكم.
حدثنا هارون بن معروف، حدثنا بشر بن السرى، حدثنا حبيب، عن عمرو: