حنت إلى النخلة القصوى فقلت لها حجرا حراما ألا ثم الدهاريس وقال آخر:
حتى دعونا بأرحام لهم سلفت وقال قائلهم إني بحاجور قوله: إن سعد بن معاذ تحجر جرحه تقول: تحجر الجرح للبرء: اجتمع وقرب بعضه من بعض.
وقوله في حديث الجساسة: إطاعة أهل الحجر يريد أهل البوادي الذين يسكنون مواضع الحجارة. وأهل المدر:: أهل الأمصار الذين يبنون بالمدر.
وقوله: وللعاهر الحجر أي مالا ينفعه. وقال في حديث آخر: الأثلب.
حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن حسين المعلم، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، عن النبي صلى الله عليه قال: للعاهر الأثلب والأثلب:
التراب، ويقال الحجارة. والكثكث: دقاق التراب.