الدواء أو غيره، قال الأصمعي: واسم ذلك الدواء: النشوع، وهو الوجور.
(1) قال أبو عبيد: وغير الأصمعي ينشده بالغين معجمة (1) والمحار: الصدف، واحدتها محارة].
وقال [أبو عبيد - (2)]: في حديث أبي هريرة أنه كره السراويل المخرفجة (3).
(4) وهي (4) التي تقع على ظهور القدمين قال أبو عبيد: وهذا تأويلها، وإنما أصل هذا مأخوذ من السعة، ولهذا قيل: عيش مخرفج - إذا كان واسعا رغدا (5) [قال العجاج: (الرجز) غراء سوى خلقها الخبرنجا * مأد الشباب عيشها المخرفجا (6) قال أبو عبيد: وبعضهم يقول المخرفشة - بالشين (7)، وليس هذا بشئ، إنما المحفوظ بالجيم]. والذي يراد من هذا الحديث أنه كره إسبال (8)