[ويروى -]: ومن وجه تعلل جادبه يقول: لم يجد فيه مقالا فهو يتعلل بالشئ، يقوله وليس بعيب. وهذا من عمر في كراهة السمر مثل حديثه الآخر أنه كان ينش الناس بعد العشاء بالدرة [و -] يقول:
انصرفوا إلى بيوتكم. هكذا الحديث ينش، * نشش * * نسس * * نوش * [قال أبو عبيد -]: ونرى أن هذا ليس بمحفوظ وقال بعض أهل العلم: إنما هو ينس - بالسين، يقول: يسوق الناس، والنس هو السوق ومنه قول الحطيئة: [البسيط] وقد نظرتكم إيناء صادرة للودر طال بها حوزي وتنساسي فالحوز السير اللين، والتنساس الشديد، يقول: مر ' أسوقها كذا ومرة