بعضهم: يريد عمر بالنقع وضع التراب على الرأس، يذهب إلى [أن -] النقع هو الغبار، ولا أحسب عمر ذهب إلى هذا ولا خافه منهن وكيف يبلغ خوفه ذا وهو يكره لهن القيام فقال: يسفكن من دموعهن وهن جلوس. وقال بعضهم: النقع شق الجيوب، وهذا الذي لا أدري ما هو ولا أعرفه، وليس النقع عندي في هذا الحديث إلا الصوت الشديد.
وأما اللقلقة فشدة الصوت، لم أسمع فيها اختلافا.
* 97 / ب * نهج * / وقال [أبو عبيد -]: في حديث عمر [رضي الله عنه -] حين أتاه