أكله ويطيب ويقال منه: تهبد الرجل وتهبد الظليم تهبدا - إذا أخذه من شجره.
وأما اللفيتة فإنها ضرب من الطبيخ لا أقف على حده، وأراه كالحساء ونحوه.
* جدح * * / * وقال [أبو عبيد -]: في حديث عمر [رضي الله عنه -] حين خرج إلى الاستسقاء فصعد المنبر فلم يزد على الاستغفار حتى نزل، فقيل له:
إنك لم تستسق، فقال: لقد استسقيت بمجاديح السماء.
قال أبو عمرو: المجاديح واحدها مجدح، وهو كل نجم من النجوم