أرقعة.
* رقع * [قال أبو عبيد -]: واحدها رقيع وهو اسم / سماء الدنيا، وكذلك * 83 / ب هو في غير هذا الحديث، وأحسبه جعلها أرقعة لأن كل واحدة منها هي رقيع للتي تحتها مثل [منزلة -] هذه التي تلينا [منا -].
* وعل * * تحت * وقال [أبو عبيد -]: في حديثه عليه السلام أنه قال: لا تقوم الساعة حتى يظهر الفحش والبخل ويخون الأمين ويؤتمن الخائن وتهلك الوعول وتظهر التحوت، قالوا: يا رسول الله وما الوعول وما التحوت قال: الوعول وجوه الناس وأشرافهم، والتحوت الذين كانوا تحت أقدام الناس لا يعلم بهم.