[البجلي] أنه قال لبنيه: يا بني، إذا شربتم فأسئروا! هذا في الحديث و [قال] في حديث آخر: فإنه أجمل. غيا عيا طبق دوأ فهد أبو عبيد [و] قولها:
لا يولج الكف ليعلم البث، قال: فأحسبه كان بجسدها عيب أو داء تكتئب له، لأن البث هو الحزن، فكان لا يدخل يده في ثوبها ليمس ذلك العيب فيشق عليها، تصفه بالكرم.