حمار الوحش: [الوافر] أذلك أم أقب البطن جأب عليه من عقيقته عفاء ويروى: فراء. أو لست ترى أن العقيقة ههنا إنما هي الشعر لا الشاة وقال: العقة في الناس والحمر، ولم أسمعه في غيرهما عقة وقال ابن الرقاع العاملي في العقة يصف الحمار أيضا: [البسيط] تحسرت عقة عنه فأنسلها واجتاب أخرى جديدا بعدما ابتقلا يريد أنه لما فطم من الرضاع وأكل البقل ألقى عقيقته واجتاب أخرى أي لبسها وهكذا زعموا يكون.