يخاطب [بذلك] بني شيبان. يخاطب [بذلك] بني شيبان. عرض وقال [أبو عبيد]: في حديثه عليه السلام وذكر أهل الجنة فقال: لا يتغوطون ولا يبولون إنما هو عرق يجري من أعراضهم مثل ريح المسك.
قال الأموي: واحد الأعراض عرض وهو كل موضع يعرق من الجسد، يقال منه: فلان طيب العرض. وقال الأصمعي:
[يقال] فلان طيب العرض أي طيب الرائحة. قال أبو عبيد:
المعنى في العرض ههنا أنه كل شئ من الجسد من المغابن وهي الأعراض، وليس العرض في النسب من هذا في شئ. عسب وقال [أبو عبيد]: في حديثه عليه السلام أنه نهى عن عسب الفحل.