ومنه الحديث الآخر: إن رجلين اختصما إليه فقال أحدهما:
إن ابني كان عسيفا على هذا وإنه زنى بامرأته يعني أنه كان أجيرا.
قال: وأما الأسيف في غير هذا الحديث فإنه العبد، قال أبو عبيد:
والأسيف في غير هذا أيضا السريع الحزن والبكاء.
|
||
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018, al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم. http://qadatona.org |