أتصور فيه أن أحدا من علماء الإسلام سيحاول تصوير هذه الخوارق في الصورة العلمية التي عالجت فيها بنفسي منذ عشرين عاما معجزة الإسراء والمعراج في صورة علمية قريبة الشبه من هذا الاتجاه الذي سلكه هذا العالم الجليل، فشجعني على ما حاولت بالأمس القريب وكم للعلامة محمد باقر الصدر من أياد بيضاء على البحث العلمي، شرعيا كان أو إنسانيا.
القاهرة 5 / 8 / 1978