نظرات في الكتب الخالدة - حامد حفني داود - الصفحة ٣٢
في غفران الصغائر والكبائر محمد شفيع الحسيني الطالقاني أو زاذاني غفر الله له ولوالديه ورضي عنهما، وأرضاهما، والحمد لله أولا وآخرا، وظاهرا وباطنا وصلى الله على محمد وآله الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا ويسرني أن أنوه في ختام هذا التعريف أن الناشر وقد عهد بتحقيق هذا التفسير إلى المتخصصين في خدمة التراث الإسلامي - قد أسدى إلى هذا التفسير الجليل خدمات علمية جليلة يسرت على قرائه سبيل الجمع بين التفسير والصحف العثماني وبعض ما يتصل بهما من علوم القرآن الكريم
(٣٢)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 27 28 29 30 31 32 33 34 35 36 37 ... » »»